يمتلك الطالب حسين عمر محمد علي، الموهبة في الخط العربي، رغم أنه لم يتجاوز السابعة من عمره، ساعدته على الفوز بالمركز الثاني في مسابقة «مبدعون» فرع «الخطاط المبدع»، التي نظمها قسم الصفوف الأولية في تعليم جنوب جدة.
ويطمح حسين أن يصل لمستوى عثمان طه، خطاط مصحف المدينة المنورة الذي يصدره مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، لافتا إلى أن الخط يحتاج الدقة والاحترافية والصبر.
وقال: «الخط موهبة من الله، تصقل بالممارسة والتدريب والتعلم والاطلاع، وأتمنى أن أحقق النجاح فيه، وأصل لمستويات عالية»، مشيرا إلى أنه يجد الاهتمام من أسرته ومعلميه في ابتدائية أبي بكر الصديق، خصوصا رائد النشاط التربوي هادي إبراهيم زباني، الذي يحرص على دعمه في المسابقات الخارجية التي يخوضها وتوفير كل سبل الفوز والتألق له.
وأوضح حسين، أنه يفضل خط النسخ من بين الخطوط؛ لسهولته وخلوه من التعقيد، فضلا عن أنه يبعث الراحة في كل من يقرؤه، لافتا إلى أن ذلك لا يمنعه من تعلم أنواع الخطوط الأخرى مثل الثلث والكوفي والديواني وحتى «المودرن» الحديث.
وأثنى رائد النشاط في ابتدائية أبي بكر الصديق التربوي هادي إبراهيم على قدرات الطالب حسين عمر التي تفوق عمره بكثير، مشيرا إلى أنهم في المدرسة يحرصون على دعم كل الموهوبين والمبدعين ومنهم حسين، وتوفير كل وسائل التألق والإبداع لهم، متوقعا مزيدا من النجاح لحسين خصوصا أنه لا يزال يدرس في الصف الثاني الابتدائي وأمامه مستقبل واعد.
ويطمح حسين أن يصل لمستوى عثمان طه، خطاط مصحف المدينة المنورة الذي يصدره مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، لافتا إلى أن الخط يحتاج الدقة والاحترافية والصبر.
وقال: «الخط موهبة من الله، تصقل بالممارسة والتدريب والتعلم والاطلاع، وأتمنى أن أحقق النجاح فيه، وأصل لمستويات عالية»، مشيرا إلى أنه يجد الاهتمام من أسرته ومعلميه في ابتدائية أبي بكر الصديق، خصوصا رائد النشاط التربوي هادي إبراهيم زباني، الذي يحرص على دعمه في المسابقات الخارجية التي يخوضها وتوفير كل سبل الفوز والتألق له.
وأوضح حسين، أنه يفضل خط النسخ من بين الخطوط؛ لسهولته وخلوه من التعقيد، فضلا عن أنه يبعث الراحة في كل من يقرؤه، لافتا إلى أن ذلك لا يمنعه من تعلم أنواع الخطوط الأخرى مثل الثلث والكوفي والديواني وحتى «المودرن» الحديث.
وأثنى رائد النشاط في ابتدائية أبي بكر الصديق التربوي هادي إبراهيم على قدرات الطالب حسين عمر التي تفوق عمره بكثير، مشيرا إلى أنهم في المدرسة يحرصون على دعم كل الموهوبين والمبدعين ومنهم حسين، وتوفير كل وسائل التألق والإبداع لهم، متوقعا مزيدا من النجاح لحسين خصوصا أنه لا يزال يدرس في الصف الثاني الابتدائي وأمامه مستقبل واعد.